ترى هل وجدتها؟؟؟؟؟؟؟

بحثوا كثييرا عنها فلم يجدوها............وسعى ورائها كثيرووووون فلم يمتلكوها..............الكل يبحث والكل يريدها ولكن قل منا من يعرف طريقها او حتى يعرف اي شيء عنها

سلك كل منا طريقا مختلفا واهما نفسه بأنه الطريق اليها ......ولكن ومع اختلاف الطرق واختلاف اساليب البحث الا اننا عجزنا جميعا عن امتلاكها الا قليل منا ..............اصبحت لكثير منا مجرد حلم جميل يراوده دائما ولكن هو في النهايه حلم ينته بمجرد ان تستيقظ من حلمك

منا من يأس في العثور عليها ومنا من اصر على الحصول عليها و امتلاكها مهما كلف الأمر ومنا من وصل اليها بالفعل .......ولكن السؤال الذي يطرح نفسه....... ايستحق ماتبحثون عنه كل هذا العناء ؟؟؟؟
جواب هذا السوال هو انك وانت جالس الأن تبحث عنها ولكن يا ترى هل وجدتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السعااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااده هل وجدتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كالعاده يانايت موضوع رائع واسلوب اروع
يمكن احنا عارفين طريقها الصح فين بس بنضحك
على نفسنا وبنجرى فى طرق ملتويه على امل العثور عليها
بس فى رايى السعادة فى الرضا بما كتبه الله لنا وفى الايمان بقوله تعالى
(وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم)
_______________________________
سبحان الله عددماكان وعددماسيكون وعددالحركات وعددالسكون................

فعلا يا نايت الموضوع اكتر من رائع بالإضافة أن اسلوبك فى الكتابة راقى ومؤثر
وفعلا البحث عن السعادة وطريقها دايما
هو حلم كل البشر على اختلاف عقائدهم وشخصياتهم
واعتقد ان افضل طريق للسعادة زى ما قالت ايمان بالضبط هو الرضا بما كتبه الله
لنا لانه اكيد هو الخير لأن الرضا بحكم الله وقدره يؤدى الى شعور اكتر من رائع بالسعادة والأمل فى الحياة
تحياتى للجميع

ميرسيييييييييييييييييييييييييي اوي يا ايمان ويا لولو على مروركم وعلى ردكم الجميل ...........بجد ميرسييييييييي ليكم
وفعلا انا متفق معاكم ان السعاده في الرضا بما كتبه الله لنا وفي اتباع ما امرنا الله به واجتناب ما نهانا الله عنه
وبكرر شكري ليكم

انا متفقه معاكم ان السعاده في رضا الانسان
بس انا وجدت في الدنيا السعاده المؤقته
و التي سرعان ما تزول بفقدان اشخاص نحبهم
و ان السعاده الحقيقيه سينعم بها اهل الجنه في الاخره
و اتمني من الله ان نكون منهم و يدخلنا برحمتهم الجنه
و شكرا يا نايت علي الموضوع الجميل ده
و اسلوبك الرائع في صياغته
و منتظرين منك المذيد