لعبة لأصحاب الخيال فقط

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه و......

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري وفي خضم تلك المعركة لم يستطع نايت أن يرى مايحدث لأصحابه فبدأت عيناه بالاحمرار شيئا فشيئا وعضلاته تكبر وتكبر وتحول صوته من صوت البكاء إلى صوت الزئير نظر الرجال إليه نظرة استغراب ونظر الأصحاب إليه وابتسموا , نعم لقد عاد

24

كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري وفي خضم تلك المعركة لم يستطع نايت أن يرى مايحدث لأصحابه فبدأت عيناه بالاحمرار شيئا فشيئا وعضلاته تكبر وتكبر وتحول صوته من صوت البكاء إلى صوت الزئير نظر الرجال إليه نظرة استغراب ونظر الأصحاب إليه وابتسموا , نعم لقد عاد و صاح بصوت جهوريّ : عايز أعمل حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام مزنوق يا عالم الحقوني و إلا هاعملكم فضيحة و أغرقكم

24

كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري وفي خضم تلك المعركة لم يستطع نايت أن يرى مايحدث لأصحابه فبدأت عيناه بالاحمرار شيئا فشيئا وعضلاته تكبر وتكبر وتحول صوته من صوت البكاء إلى صوت الزئير نظر الرجال إليه نظرة استغراب ونظر الأصحاب إليه وابتسموا , نعم لقد عاد و صاح بصوت جهوريّ : عايز أعمل حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام مزنوق يا عالم الحقوني و إلا هاعملكم فضيحة و أغرقكم فجأة صاح عدوي منبها نايت ولوف ولكن بعد فوات الاوان فقد استطاع احد الرجال الوصول مرة اخرى الى الخرارة ليتمكن من نايت ولوف الذي صاح متألما تاااااااااااااااااااااااااااااانييييييييييي ثم سقط مغشيا عليه

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري وفي خضم تلك المعركة لم يستطع نايت أن يرى مايحدث لأصحابه فبدأت عيناه بالاحمرار شيئا فشيئا وعضلاته تكبر وتكبر وتحول صوته من صوت البكاء إلى صوت الزئير نظر الرجال إليه نظرة استغراب ونظر الأصحاب إليه وابتسموا , نعم لقد عاد و صاح بصوت جهوريّ : عايز أعمل حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام مزنوق يا عالم الحقوني و إلا هاعملكم فضيحة و أغرقكم فجأة صاح عدوي منبها نايت ولوف ولكن بعد فوات الاوان فقد استطاع احد الرجال الوصول مرة اخرى الى الخرارة ليتمكن من نايت ولوف الذي صاح متألما تاااااااااااااااااااااااااااااانييييييييييي ثم سقط مغشيا عليه و هو بيقول بلاش الخرارة بلاش الخرارة

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري وفي خضم تلك المعركة لم يستطع نايت أن يرى مايحدث لأصحابه فبدأت عيناه بالاحمرار شيئا فشيئا وعضلاته تكبر وتكبر وتحول صوته من صوت البكاء إلى صوت الزئير نظر الرجال إليه نظرة استغراب ونظر الأصحاب إليه وابتسموا , نعم لقد عاد و صاح بصوت جهوريّ : عايز أعمل حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام مزنوق يا عالم الحقوني و إلا هاعملكم فضيحة و أغرقكم فجأة صاح عدوي منبها نايت ولوف ولكن بعد فوات الاوان فقد استطاع احد الرجال الوصول مرة اخرى الى الخرارة ليتمكن من نايت ولوف الذي صاح متألما تاااااااااااااااااااااااااااااانييييييييييي ثم سقط مغشيا عليه و هو بيقول بلاش الخرارة بلاش الخرارة
وتستمر معركة الابطال في مواجهة الاعداء

24
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري وفي خضم تلك المعركة لم يستطع نايت أن يرى مايحدث لأصحابه فبدأت عيناه بالاحمرار شيئا فشيئا وعضلاته تكبر وتكبر وتحول صوته من صوت البكاء إلى صوت الزئير نظر الرجال إليه نظرة استغراب ونظر الأصحاب إليه وابتسموا , نعم لقد عاد و صاح بصوت جهوريّ : عايز أعمل حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام مزنوق يا عالم الحقوني و إلا هاعملكم فضيحة و أغرقكم فجأة صاح عدوي منبها نايت ولوف ولكن بعد فوات الاوان فقد استطاع احد الرجال الوصول مرة اخرى الى الخرارة ليتمكن من نايت ولوف الذي صاح متألما تاااااااااااااااااااااااااااااانييييييييييي ثم سقط مغشيا عليه و هو بيقول بلاش الخرارة بلاش الخرارة
وتستمر معركة الابطال في مواجهة الاعداء لم يكن الأبطال الثلاثه سعداء بكل هذا العدد الذي قتلوه من الرجال لهذا هم لم يتحدثوا عنه بكل تفاصيله كل ما ذكر بعد ذلك أن القتال استمر لمده 13 دقيقه أخري قبل أن يسود الهدوء المكان ولم تعد تسمع حتي أنين الرجال ولم تعد تري غير الدماء في كل مكان

30
كان في شخص ضخم الجثة ذو ضحكة طفولية بلهاء وشكله عبيط و لابس نضارة و على طول حاطط سماعة الموبايل في ودنه ان شالله لو مش بيسمع حاجة ومسقط البنطلون ولابس حزام تخين أوي أوي و في مرة و هو ماشي في الشارع شاف واحد لابس جلبية راح ضحك عليه بصوت عالي و قال ههههههه ايه اللي انت لابسه ده ده أمثالك انقرضوا من خماشر سنة وأمثالك لا يبقون سنة راح الرجل اتعصب و وشه احمر واصفر وقال انا يتقلي كده و راح ماسك طرف جلبيته في سنانه و هجم عليه وضربه ضربة قوية جدا جدا أفقدت صاحبنا وعيه وبعد كده لما فاق لقى نفسه في مكان غريب وقاله انت زاي تجرؤ تعمل كده في ملك الديابة "نايت ولف" وكان الراجل ابو جلابية قاعد قدامه و عمال يبرم في شنبه وراح مشمر عن سواعده الجبارة و مسك عضمة من كلب ميت و قعد ينضف سنانه و قال استعنى على الشقا بالله اتسعت عينا نايت ولف ونطق بكل رعب الدنيا: إيه ياعم انت هتاكلني ولا إيه؟؟-رد ابو جلابية وقاله انت هاتتنمنى اني أكلك واتقدم الراجل من نايت وراح قايل بصوت عالي أوي هاتو شنطة الأدوات بتاعتي و بسرعة جه واحد ما تلحقش توصل بنظر الا لركبته وفتحه لابو جلابية الشنطة وطلع له شنيور قاله سيبلي الشنيور واجري هات الزيت المغلي من التلاجه ومتنساش تعدي على خالد صالح تجيب العدة اللي استلفها مننا لفيلم تيتو سأله مساعده و قاله قصدك.....رد عليه قاله أيوة الخرارة صرخ نايت وقال لأ إلا الخراره.....ضحك أبو جلابية و قال متقلقشي دي مجرد بدايه نياهاهاهاهاه قعد نايت يعيط و يقوله و ربنا مش هاعمل كده تاني بس سيبني قالوا لأ سمعنا من دا كتير قاله طب بص خد أدي سماعات الموبايل أصلاً مش باسمع بيهم حاجة خدهم و سيبني رد أبو جلابيه وقالو مش كفايه ,هات حزامك اللي انت فرحان بيه صرخ نايت بكل قوه لأ الحزام لأ راح اداله الرجل بقلم كاد أن يخلع رقبة نايت راح نايت قايل الحزام اه و هوب قلعه وقاله ممكن تسيبني بأه دلوقتي انا عملت ايه بس لدا كله رد عليه وقال وكمان ليك عين تسأل ندخل عالي بعده قاله ما خلاص قاله لأ لسه وراح قيال للرجاله اللي واقفين جنبه علقوه وراح مطلع من الشنطة شوية مسامير صلب 7 سم و راح اتنين مسكوا نايت و واحد ثبت المسمار في الحيطة و علقوه زي الدبيحة في العيد وهو مش طالع عليه غير يا سيربنت يا عدوي يا أن نون حد يلحقني يا جدعان و اثر صرخته اقتحم القاعة 3 أشخاص ملفحين بالسواد وقام كل منهم بتفعيل قدراته الخارقة فقام ان نون بتفعيل نمط الاختفاء بينما توهجت عيننا سيربنت باللون الاصفر واطلق فحيحه المعهود و اشهر عدوي مسدسيه الفضيين و قفز عدوي وراء حاجز معدني الى اليمين و بدأ يطلق نيرانه على الرجال فيسقطهم صرعى و انقض سيربنت على أقرب الرجال له و أمسكه من أكتافه و غرس أنيابه في عنق و دفع قدمه في معدته ثم ألقى نفسه ارضاً فوجد الرجل نفسه يطير في الهواء و يرتطم بزعيمهم وبينما كانت كل رصاصه من مسدسي عدوي برجل وكل نظره من عيني سيربنت برجل آخر كانت هناك يد خفيه امتدت لكسر أعناق الرجال من خلفهم و بينما عدوي مشغول بالقتال نهض زعيم الرجال غاضباً و التقط طرفي الخرارة و اقترب من عدوي بخفة فهد و لكن سيربنت لاحظ ما يقوم به فأطلق فحيحاً غاضباً بث الرعب في قلوبهم و انقض عليه و تعلق بظهره و هو يفتح فمه فتلتمع أنيابه و غرزها بكل ما يملك من قوة في رقبة الزعيم وفجأه فتحت عدة أبواب لم تكن ظاهره ودخل منها عدد لا حصر له من الرجال و...فتجمع سيربنت و أن نون و عدوي مولين ظهورهم لبعض حول نايت وولف المعلق كالذبيحة و هنا قام عدوي باغماد مسدسيه ليخرج من حقيبته بندقية أليه تتناسب مع عدد الرجال المتزايد وأخرج بعد القنابل اليدوية وأعطى منها لكل من رفيقيه وانطلق كل منهم تجاه مجموعه من الرجال في أسلوب تكتيكي منظم وبدأت المعركه الحقيقيه أو الـ.........المجزره الحقيقيه قام عدوي بضغط زناد بندقيته الاليه بل اعتصره واخذ يمطر الاعداء بوابل منهمر من الرصاصات وقامسيربنت بحركاته الخفيفه ليفتك باكبر عدد من الاعداء في وقت قصير بينما كانت الانفجارات تدوي في كل مكان والاعداء لايعلمون كيف يمكن للقنابل ان تكون بتلك الدقه و قام عدوي بالقفز في منتصف القاعة بحيث تعلق بالحبل الذي يربط نايت وولف بيسراه و هو ممسك مدفعه بيمناه و يقطع الحبل تحته فيقع نايت أرضاً و يندفع عدوي في سماء القاعة و هو يمطر الرجال بالرصاص بالمعنى الحرفي للكلمة فلم تجدي السواتر شيئاً أما سيربنت فألقى قنبلة لتأمن يسراه ثم اخرج سيفان ملتويان كالأفعى الزاحفة و يلمتعان من فرط ما فيهما من سم و اندفع بين الرجال بشجاعة و رشاقة نادرتين فيسقطهم صرعى في حين ركل أن نون أحد الرجال في معدته فانثنى من شدة الألم فاعتلى أن نون ظهره و استند عليه بذراعيه و هو يدور بجسده مسدداً ركلات لوجوه و أعناق الرجال في منظر دائري وفي خضم تلك المعركة لم يستطع نايت أن يرى مايحدث لأصحابه فبدأت عيناه بالاحمرار شيئا فشيئا وعضلاته تكبر وتكبر وتحول صوته من صوت البكاء إلى صوت الزئير نظر الرجال إليه نظرة استغراب ونظر الأصحاب إليه وابتسموا , نعم لقد عاد و صاح بصوت جهوريّ : عايز أعمل حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام مزنوق يا عالم الحقوني و إلا هاعملكم فضيحة و أغرقكم فجأة صاح عدوي منبها نايت ولوف ولكن بعد فوات الاوان فقد استطاع احد الرجال الوصول مرة اخرى الى الخرارة ليتمكن من نايت ولوف الذي صاح متألما تاااااااااااااااااااااااااااااانييييييييييي ثم سقط مغشيا عليه و هو بيقول بلاش الخرارة بلاش الخرارة
وتستمر معركة الابطال في مواجهة الاعداء لم يكن الأبطال الثلاثه سعداء بكل هذا العدد الذي قتلوه من الرجال لهذا هم لم يتحدثوا عنه بكل تفاصيله كل ما ذكر بعد ذلك أن القتال استمر لمده 13 دقيقه أخري قبل أن يسود الهدوء المكان ولم تعد تسمع حتي أنين الرجال ولم تعد تري غير الدماء في كل مكان


تمت حرام عليكم

أحب نبتدي قصه جديده بس من غير كان ياما كان ولا في يوم من الأيام ولا كان في مره واحد
نقول إيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها......

looooooooooooooooooooooooool

2
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس

والله يابني انت اللي فاهمني

3
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي

4
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا
_________________

5

كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا واضطر الطيار يدور حواليين العاصفه عشان يخلع منها

6
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا واضطر الطيار يدور حواليين العاصفه عشان يخلع منها ولكن بدون فائدة وحصل ماكان يتوقعه الجميع

7
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا واضطر الطيار يدور حواليين العاصفه عشان يخلع منها ولكن بدون فائدة وحصل ماكان يتوقعه الجميع ووصلت الطياره بسلامن إلي مطار لوس أنجلوس

8
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا واضطر الطيار يدور حواليين العاصفه عشان يخلع منها ولكن بدون فائدة وحصل ماكان يتوقعه الجميع ووصلت الطياره بسلامة إلي مطار لوس أنجلوس وعندما وصلت الطيارة بسلام وهم الركاب بالخروج

كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا واضطر الطيار يدور حواليين العاصفه عشان يخلع منها ولكن بدون فائدة وحصل ماكان يتوقعه الجميع ووصلت الطياره بسلامة إلي مطار لوس أنجلوس وعندما وصلت الطيارة بسلام وهم الركاب بالخروج صاح الطيار من الميكروفون الداخلي محدش يتحرك من مكااااااااااااانووووووووووووووووووه

10

كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا واضطر الطيار يدور حواليين العاصفه عشان يخلع منها ولكن بدون فائدة وحصل ماكان يتوقعه الجميع ووصلت الطياره بسلامة إلي مطار لوس أنجلوس وعندما وصلت الطيارة بسلام وهم الركاب بالخروج صاح الطيار من الميكروفون الداخلي محدش يتحرك من مكااااااااااااانووووووووووووووووووه وانت يا عيل اللي بتلعب في باب الخروج سيب الباب

11
كان في جزيره في البحر محدش خالص يعرف مكانها وكان في طيارة راجعة من استراليا لـ لوس انجيلوس المهم الطياره دي قابلتها عاصفه جامده أوي وبدأت الطيارة تهتز اهتزازات جامده جدا جدا واضطر الطيار يدور حواليين العاصفه عشان يخلع منها ولكن بدون فائدة وحصل ماكان يتوقعه الجميع ووصلت الطياره بسلامة إلي مطار لوس أنجلوس وعندما وصلت الطيارة بسلام وهم الركاب بالخروج صاح الطيار من الميكروفون الداخلي محدش يتحرك من مكااااااااااااانووووووووووووووووووه وانت يا عيل اللي بتلعب في باب الخروج سيب الباب شد الركاب شعرهم من الخنقه وصرخ أحدهم ليييييييييييييييييييييه؟